المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابوهشام - 234 | ||||
ريان لال - 233 | ||||
البدري - 209 | ||||
الهاشمي2 - 171 | ||||
يوسف مدني الولو - 149 | ||||
<الهذلي> - 116 | ||||
سعد501 - 97 | ||||
البرنس - 82 | ||||
فوفو ابو رامي - 62 | ||||
ابراهيم مصلى - 42 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 292 بتاريخ الأحد أغسطس 19, 2012 1:44 am
{ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ } عرض بوربوينت رائع
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
{ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ } عرض بوربوينت رائع
{ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ }
في هذا البحث حقائق مذهلة تتجلى في مراحل خلق الإنسان كما رآها العلماء في القرن الحادي والعشرين، وكيف جاء وصفها في كتاب الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً، لنقرأ ونحمِّل البحث ...
من أكثر الظواهر غرابة في الطبيعة ظاهرة خلق الإنسان! فخلية واحدة تنمو وتصبح أكثر من 100 تريليون خلية، كيف تحدث هذه العملية ، ومن الذي يتحكم بهذا البرنامج الدقيق ، هل هي الطبيعة ، أم خالق الطبيعة عز وجل ؟
أحبتي في الله! هذا البحث ليس لمجرد الاطلاع أو المعرفة ، بل هو عبادة لله تعالى ، واستجابة للأمر الإلهي لنا : ( فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ ) لندرك بعد هذا النظر قدرة الله على إعادة خلقه بعد الموت : ( إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ ) فالتفكر في خلق الله هو عبادة عظمى لا تقل أهمية عن الصلاة والصوم والزكاة ، لأن هذا التفكر يهذِّب النفس ويجعل الإنسان أكثر تواضعاً أمام عظمة الخلق ، بل ويزيد المؤمن إيماناً وتسليماً لله عز وجل .
في هذه الرحلة الإيمانية ، سوف ننظر إلى مراحل خلق الإنسان كما صوَّرتها أجهزة العلماء في القرن الحادي والعشرين ، ونتأمل هذه المراحل كما صورها لنا القرآن قبل أربعة عشر قرناً .
فعندما يدرك الإنسان أصله وهو الطين ، ثم النطفة التي لا تكاد تُرى ، يزداد تواضعاً ويتخلص من غروره وتكبره ، يقول تعالى : ( يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ ) [الانفطار: 6-8] .
إن أغرب ما في الأمر أن الخلية الأم تبدأ بالانقسام ولكن لا تُنتج نفس الخلايا ، بل تنتج خلايا منوعة منها ما يشكل الجلد ، وأخرى للعظام ، وأخرى للدماغ ، وخلايا للعين وخلايا للقلب ... مَن الذي يخبر هذه الخلايا بعملها وبمهمتها وبهذا التطور؟ أليس هو الله القائل : ( وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا )[الفرقان: 2] .
يتألف البحث من 52 شريحة بوربوينت تتضمن أهم الحقائق العلمية حول مراحل تطور الجنين وكيف جاء ذكرها في كتاب الله بمنتهى الدقة والبيان ،
لتحميل البحث 670 كيلو بايت
اضغط هنا او هنا
بقلم عبد الدائم الكحيل
www.kaheel7.com
المصدر
منتدي حوارنا الإسلامى
رد: { فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ } عرض بوربوينت رائع
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد أبن عبدالله وعلى آله وصحبه وسلم
فلينظر الإنسان مما خلق سبحان الله والله أكبر
فإن الله تعالى خلق آدم عليه السلام من الأرض أي مما تحويه وذلك
قوله تعالى : ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى ﴾ … [طـه:55] ، فخلقه من ترابها
وهذا قوله تعالى : ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ﴾ … [آل عمران:59]، وفي ذلك آيات في القرآن كثيرة .
ثم جبلت تربتها بالماء فكانت طيناً وفي ذلك
يقول رب العالمين : ﴿ هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلاً وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون ﴾ [الأنعام:2]، وفي ذلك أيضاً آيات كثيرة أيضاً .
وكان الطين لازباً - أي: لاصقاً ، وقيل: لزجاً - وفي هذا
يقول تعالى: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ ﴾ … [الصافات:11] .
ثم صار هذا الطين اللازب منتناً
فقال تعالى في ذلك : ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ ﴾ … [الحجر:26] .
حمأ : الـحَمْأَةُ ، والـحَمَأُ : الطين الأَسود الـمُنتن ؛
وفـي التنزيل : ﴿ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ ﴾ ... [الحجر:26] .
ثم شبه الصلصال بالفخار
وذلك قوله تعالى :﴿ خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ ﴾ … (الرحمن:14) .
ثم أصبح أبناء آدم بعد ذلك يتكاثرون وصار خلقهم من الماء وهو المني الذي يخرج من الرجال والنساء وهو معروف .
وهذا يبينه القرآن
في قوله تعالى : ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً ﴾ … (الفرقان:54) .
وقوله تعالى : ﴿ ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ﴾ … (السجدة:8) .
يا الله على روعة الخلاق العظيم والذي يقول للشئ كن فيكون
يا أيها الماء المهين من الذي سواكا ومن الذي في ظلمة الأحشاء قد والاك
يا نطفــــــــــــــــة بقرارها قد صـورت من الذي بجمالـــــــــــــــــــــــــه حلاك
ومن الذي منح الجميل بفضلـــــــــه وإذا سألت وداده أعطــــــــــــــــــــــاك
يا رب إنْ عَظُمت ذنوبي كثرةً ..... فلقد عَلِمتُ بأن عَفوكَ أعظـمُ
إن كان لا يرجـوكَ إلا مُحسِــنٌ ..... فبمن يلوذ ويستجيرُ المجـرمُ
إني دعوتُ كما أمَرْتَ تضرعاً ..... فإذا رددت يدي فمن ذا يرحمُ
ما لي إليك وسيــلةٌ إلا الرجـا ..... وجميـلُ عفـوكَ ثم أني مسلـمُ
جزأك الله خير الجزاء أخي الهاشمي2 على هذه المادة العلمية العظيمة لمراحل خلق الإنسان
وبارك الله فيك وزادك الله من فضله
وكل عام وانتم بخير
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد أبن عبدالله وعلى آله وصحبه وسلم
فلينظر الإنسان مما خلق سبحان الله والله أكبر
فإن الله تعالى خلق آدم عليه السلام من الأرض أي مما تحويه وذلك
قوله تعالى : ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى ﴾ … [طـه:55] ، فخلقه من ترابها
وهذا قوله تعالى : ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ﴾ … [آل عمران:59]، وفي ذلك آيات في القرآن كثيرة .
ثم جبلت تربتها بالماء فكانت طيناً وفي ذلك
يقول رب العالمين : ﴿ هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلاً وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون ﴾ [الأنعام:2]، وفي ذلك أيضاً آيات كثيرة أيضاً .
وكان الطين لازباً - أي: لاصقاً ، وقيل: لزجاً - وفي هذا
يقول تعالى: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ ﴾ … [الصافات:11] .
ثم صار هذا الطين اللازب منتناً
فقال تعالى في ذلك : ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ ﴾ … [الحجر:26] .
حمأ : الـحَمْأَةُ ، والـحَمَأُ : الطين الأَسود الـمُنتن ؛
وفـي التنزيل : ﴿ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ ﴾ ... [الحجر:26] .
ثم شبه الصلصال بالفخار
وذلك قوله تعالى :﴿ خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ ﴾ … (الرحمن:14) .
ثم أصبح أبناء آدم بعد ذلك يتكاثرون وصار خلقهم من الماء وهو المني الذي يخرج من الرجال والنساء وهو معروف .
وهذا يبينه القرآن
في قوله تعالى : ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً ﴾ … (الفرقان:54) .
وقوله تعالى : ﴿ ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ﴾ … (السجدة:8) .
يا الله على روعة الخلاق العظيم والذي يقول للشئ كن فيكون
يا أيها الماء المهين من الذي سواكا ومن الذي في ظلمة الأحشاء قد والاك
يا نطفــــــــــــــــة بقرارها قد صـورت من الذي بجمالـــــــــــــــــــــــــه حلاك
ومن الذي منح الجميل بفضلـــــــــه وإذا سألت وداده أعطــــــــــــــــــــــاك
يا رب إنْ عَظُمت ذنوبي كثرةً ..... فلقد عَلِمتُ بأن عَفوكَ أعظـمُ
إن كان لا يرجـوكَ إلا مُحسِــنٌ ..... فبمن يلوذ ويستجيرُ المجـرمُ
إني دعوتُ كما أمَرْتَ تضرعاً ..... فإذا رددت يدي فمن ذا يرحمُ
ما لي إليك وسيــلةٌ إلا الرجـا ..... وجميـلُ عفـوكَ ثم أني مسلـمُ
جزأك الله خير الجزاء أخي الهاشمي2 على هذه المادة العلمية العظيمة لمراحل خلق الإنسان
وبارك الله فيك وزادك الله من فضله
وكل عام وانتم بخير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 18, 2014 5:25 pm من طرف يوسف مدني الولو
» نهاية الحزن باذن الله
الثلاثاء فبراير 18, 2014 5:19 pm من طرف يوسف مدني الولو
» كل عام وانتم بخير
الثلاثاء أغسطس 20, 2013 4:40 pm من طرف يوسف مدني الولو
» خلفيات لسطح المكتب بأسماء الصحابة
السبت يونيو 15, 2013 7:06 am من طرف الهاشمي2
» عذرا ابا القاسم
الخميس سبتمبر 20, 2012 10:03 am من طرف الهاشمي2
» إلا الحبيب يا عباد الصليب
الأحد سبتمبر 16, 2012 10:41 am من طرف الهاشمي2
» للتحميل تكبير العيد mp3
الأحد أغسطس 19, 2012 3:57 am من طرف الهاشمي2
» موضوع هام جدا ياشباب
الخميس يوليو 05, 2012 4:16 pm من طرف يوسف مدني الولو
» للتنبيه - لعبة مسدس فيها صوت أضرب السيدة عائشة
السبت مايو 26, 2012 11:35 am من طرف الهاشمي2
» نونية القحطاني { كاملة صوت وكتاب }
الثلاثاء فبراير 28, 2012 12:02 pm من طرف الهاشمي2